أثارت قصة المرأة التي زعمت تعرضها للمنع من الجلوس على كرسي في مقهى بمنتزه أقشور بجماعة تلمبوط إقليم شفشاون جدلا واسعا في وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية.
وبعد التحقق من الموضوع، تبين أن القصة ليست صحيحة وأنها مجرد شائعة، و في الاتصال هاتفي الذي أجرته جريدة الشاون بريس مع بعض المصادر الموثوقة بجماعة تلمبوط للتأكد من صحة الخبر، فقد أكدت لنا أنها لم تتلق أي شكوى بخصوص هذا الموضوع.
وحسب مصدر الجريدة تبين أنها حملة تحرير الملك العمومي بأقشور كانت مدرجة في برنامج السلطات بمناسبة انطلاق الموسم الصيفي، وهذه الحملة استغرقت اكثر من أسبوع وقد تم خلالها مصادرة عدد كبير من الكراسي التي كانت تحتل الملك العام.
الشاون بريس